أطلق ناشطين من العلوين المؤيدين للنظام السوري احتجاجا بعنوان ((كي لايموت حمزة مرتين ونحن علويين #ملينا ))
بالتزامن مع حادثة قتل سليمان الأسد بن هلال الأسد للعقيد الشيخ في مدينة جبلة بعد أن قام العقيد الشيخ بتجاوز سيارة سليمان الأسد مماعتبره الأخير أهانة له فقام بقتله برميه بالرصاص أمام زوجته وأولاده في ممارسة تشبيحية ليست الوحيدة من نوعها يرتكيها سليمان الأسد نفسه وللكثيرين من عائلة الأسد أو الضباط المقريبين منه في تجاوزات ضاق ذرعا منها سكان الساحل والمناطق الموالية للنظام السوري مما دفع العلوين والموالين للأسد بأطلاق هذه الحملة والدعوة لأعتصامات في الاذقية وطرطوس أهم مركز الأسد في سوريا طبعا شعار الحملة لايخلو من الصبغة الطائفية ففيه أشارة إلى أحد الشعائر التي يؤمن بها العلوين وهي سبي أمنا زينب بنت الرسول وهذا الشعار كي لاتسبى زينب مرتين رفعه العلوين في كثير من المعارك التي قادوها ضد المدن السنية في أشارة منهم إلا أن الحملة هي قضية شخصية فيما بينهم بالإضافة إلى تذكير القيادة بأن لا تكرار الخطأ في عدم محاسبة عاطف نجيب الذي أساء بحق أطفال درعا في عام 2011 والذي اشعل ثورة امتدت في انحاء سوريا لكن هذه المرة سوف تكون ثورة من نوع اخر في تهديد واضح بتمرد العلوين من غير عائلة الأسد على تصرفات الدائرة القريبة من الأسد
وقد اعلنت صفحاتهم عن دعوات احتجاجية واعتصام ربما تكون شرارة لعمل أكبر لايحمد عقباه
كما تأتي حادثة قتل العقيد الشيخ بالتزامن مع عدة اخطأ اوصلت العلوويين إلى مرحلة اليأس من الأسد وأخرها الهزائم في وسط وشمال وجنوب سوريا وأرتفاع عدد القتلى من أبناءهم وأيضا فتح البلاد أمام الميليشات الخارجية وممارساتها بحق السكان في المناطق الموالية حيث سجل الكثير من حوادث التحرش بالنساء والخطف والأعتداءات المماثلة لحادثة سليمان الأسد من قبل هذه الميليشات أيضا بالإضافة ألى سوء الأوضاع المعيشية والفقر وغلاء الأسعار وغيرها من الظروف التي قد تدفعهم للخروج ضد الأسد وانهاء الصراع في البلادوبدأ مرحلة أخرة
بالتزامن مع حادثة قتل سليمان الأسد بن هلال الأسد للعقيد الشيخ في مدينة جبلة بعد أن قام العقيد الشيخ بتجاوز سيارة سليمان الأسد مماعتبره الأخير أهانة له فقام بقتله برميه بالرصاص أمام زوجته وأولاده في ممارسة تشبيحية ليست الوحيدة من نوعها يرتكيها سليمان الأسد نفسه وللكثيرين من عائلة الأسد أو الضباط المقريبين منه في تجاوزات ضاق ذرعا منها سكان الساحل والمناطق الموالية للنظام السوري مما دفع العلوين والموالين للأسد بأطلاق هذه الحملة والدعوة لأعتصامات في الاذقية وطرطوس أهم مركز الأسد في سوريا طبعا شعار الحملة لايخلو من الصبغة الطائفية ففيه أشارة إلى أحد الشعائر التي يؤمن بها العلوين وهي سبي أمنا زينب بنت الرسول وهذا الشعار كي لاتسبى زينب مرتين رفعه العلوين في كثير من المعارك التي قادوها ضد المدن السنية في أشارة منهم إلا أن الحملة هي قضية شخصية فيما بينهم بالإضافة إلى تذكير القيادة بأن لا تكرار الخطأ في عدم محاسبة عاطف نجيب الذي أساء بحق أطفال درعا في عام 2011 والذي اشعل ثورة امتدت في انحاء سوريا لكن هذه المرة سوف تكون ثورة من نوع اخر في تهديد واضح بتمرد العلوين من غير عائلة الأسد على تصرفات الدائرة القريبة من الأسد
وقد اعلنت صفحاتهم عن دعوات احتجاجية واعتصام ربما تكون شرارة لعمل أكبر لايحمد عقباه
كما تأتي حادثة قتل العقيد الشيخ بالتزامن مع عدة اخطأ اوصلت العلوويين إلى مرحلة اليأس من الأسد وأخرها الهزائم في وسط وشمال وجنوب سوريا وأرتفاع عدد القتلى من أبناءهم وأيضا فتح البلاد أمام الميليشات الخارجية وممارساتها بحق السكان في المناطق الموالية حيث سجل الكثير من حوادث التحرش بالنساء والخطف والأعتداءات المماثلة لحادثة سليمان الأسد من قبل هذه الميليشات أيضا بالإضافة ألى سوء الأوضاع المعيشية والفقر وغلاء الأسعار وغيرها من الظروف التي قد تدفعهم للخروج ضد الأسد وانهاء الصراع في البلادوبدأ مرحلة أخرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق